هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 أحاديث اجتماع الجمعة والعيد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ADMIN
Webmaster
Webmaster
ADMIN


الابراج : القوس

الماعز
عدد المساهمات : 2022
تاريخ التسجيل : 08/04/2010
العمر : 32
الموقع : body_body8809

أحاديث اجتماع الجمعة والعيد  Empty
مُساهمةموضوع: أحاديث اجتماع الجمعة والعيد    أحاديث اجتماع الجمعة والعيد  Emptyالإثنين سبتمبر 20, 2010 10:04 am

أحاديث اجتماع الجمعة والعيد



من الأحاديث والآثار الواردة في اجتماع صلاة العيد مع صلاة الجمعة:
أولا: الأحاديث المرفوعة إلى النبي :
1- حديث زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ: عَنْ إِيَاسِ بْنِ أَبِي رَمْلَةَ الشَّامِيِّ قَالَ: شَهِدْتُ مُعَاوِيَةَ بْنَ أَبِي سُفْيَانَ وَهُوَ يَسْأَلُ زَيْدَ بْنَ أَرْقَمَ، قَالَ: أَشَهِدْتَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ  عِيدَيْنِ اجْتَمَعَا فِي يَوْمٍ؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَ فَكَيْفَ صَنَعَ؟ قَالَ: صَلَّى الْعِيدَ [أَوَّلَ النَّهَارِ: أحمد]، ثُمَّ رَخَّصَ فِي الْجُمُعَةِ، فَقَالَ: «مَنْ شَاءَ أَنْ يُصَلِّيَ فَلْيُصَلِّ» [«مَنْ شَاءَ أَنْ يُجَمِّعَ فَلْيُجَمِّعْ» أحمد]. (صحيح): رواه أحمد 4/372 (19337) ومن طريقه ابن الجوزي في التحقيق في أسباب الاختلاف 1/502 (795)، وأبو داود (1070) واللفظ له، والنسائي في السنن الصغرى (1591) وفي السنن الكبرى: 1/551 (1793)، وابن ماجة (1310)، والدارمي (1612)، والطيالسي (685)، وابن أبي شيبة: المصنف: 2/8 (5846) وصحيح ابن خزيمة 2/359 (1464)، والطبراني: المعجم الكبير: 5/209 (5120) والحاكم في (المستدرك) 1/425 (1063) وقال: ((هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وله شاهد على شرط مسلم)). ووافقه الذهبي، والبيهقي في السنن 3/317 (6080) وقال النووي في (المجموع): ((إسناده جيد)). كلهم من طرق عن: إِسْرَائِيلَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنْ إِيَاسِ به.
2- وشاهده المذكور هو حديث أبي هريرة: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ  أَنَّهُ قَالَ: «قَدِ اجْتَمَعَ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا عِيدَانِ، فَمَنْ شَاءَ أَجْزَأَهُ مِنَ الْجُمُعَةِ، وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ». (صحيح) رواه أبو داود (1073)، وابن ماجة (1311)، وابن الجارود: المنتقى (302)، والبيهقي في السنن 3/318 (6081 و6082)، والحاكم 1/425 (1064)، وقال: على شرط مسلم. وابن الجوزي في التحقيق في أسباب الاختلاف 1/502 (796)، وغيرهم.
3- وحديث ابْنِ عُمَرَ: حَدَّثَنَا جُبَارَةُ بْنُ الْمُغَلِّسِ حَدَّثَنَا مِنْدَلُ بْنُ عَلِيٍّ عَنْ عَبْدِالْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: اجْتَمَعَ عِيدَانِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ  فَصَلَّى بِالنَّاسِ، ثُمَّ قَالَ: «مَنْ شَاءَ أَنْ يَأْتِيَ الْجُمُعَةَ فَلْيَأْتِهَا، وَمَنْ شَاءَ أَنْ يَتَخَلَّفَ فَلْيَتَخَلَّفْ». (صحيح لغيره) رواه ابن ماجة (1312)، ومن طريقه ابن الجوزي في التحقيق في أسباب الاختلاف 1/502 (797)، والطبراني: المعجم االكبير: 12/435 (13591): حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بن يُوسُفَ التُّرْكِيُّ, حَدَّثَنَا عِيسَى بن إِبْرَاهِيمَ الْبِرَكِيُّ, حَدَّثَنَا سَعِيدُ بن رَاشِدٍ السَّمَّاكُ, حَدَّثَنَا عَطَاءُ بن أَبِي رَبَاحٍ, عَنِ ابْنِ عُمَرَ, قَالَ: «اجْتَمَعَ عِيدَانِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ  يَوْمُ فِطْرٍ, وَجُمْعَهٌ فَصَلَّى بِهِمْ رَسُولُ اللَّهِ  صَلاةَ الْعِيدِ, ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْهِمْ بِوَجْهِهِ, فَقَالَ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ, إِنَّكُمْ قَدْ أَصَبْتُمْ خَيْرًا وَأَجْرًا, وَإِنَّا مُجْمِعُونَ, فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُجْمِعَ مَعَنَا فَلْيُجْمِعْ, وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يَرْجِعَ إِلَى أَهْلِهِ فَلْيَرْجِعْ».
4- وحديث ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ  أَنَّهُ قَالَ: «اجْتَمَعَ عِيدَانِ فِي يَوْمِكُمْ هَذَا، فَمَنْ شَاءَ أَجْزَأَهُ مِنَ الْجُمُعَةِ، وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ».
(صحيح): ابن ماجة (1311). قال الزيلعي وهو وهم إنما هو عن أبي هريرة بدلالة روايته بعده.
قال ابن الجوزي في التحقيق في أسباب الاختلاف 1/502 بعد ذكر الأحاديث الثلاثة {حديث زيد، وأبي هريرة، وابن عمر}:
{الاعتماد على الحديث الأول.
فأما حديث أبي هريرة، فقال الدارقطني: هو غريب من حديث مغيرة؛ ولم يرفعه عنه غير شعبة،
وهو أيضا غريب عن شعبة؛ لم يروه عنه غير بقية.
وقد رواه زياد البكائي، وصالح بن موسى الطلحي عن عبدالعزيز بن رفيع متصلا.
وروي عن الثوري عن عبدالعزيز متصلا وهو غريب عنه.
ورواه جماعة عن عبدالعزيز عن أبي صالح عن رسول الله  مرسلا، ولم يذكروا أبا هريرة.
قلت: وكذا قال أحمد بن حنبل؛ إنما رواه الناس عن أبي صالح مرسلا، وتعجب من بقية كيف رفعه، وقد كان بقية يروي عن ضعفاء ويدلس.
وأما حديث ابن عمر؛ فإن مندل بن علي: ضعيف، وجبارة: ليس بشيء أصلا، قال يحيى بن معين: هو كذاب، وقال ابن نمير: كان يوضع له الحديث فيحدث به}.
ثانيا: من المراسيل:
1- وَرَوَاهُ سُفْيَانُ الثَّوْرِىُّ عَنْ عَبْدِالْعَزِيزِ فَأَرْسَلَهُ: أَخْبَرَنَاهُ أَبُو عَبْدِاللَّهِ الْحَافِظُ وَأَبُو سَعِيدِ بْنُ أَبِى عَمْرٍو قَالاَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ: مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ حَدَّثَنَا أَسِيدُ بْنُ عَاصِمٍ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ حَفْصٍ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ عَبْدِالْعَزِيزِ بْنِ رُفَيْعٍ عَنْ ذَكْوَانَ أَبِي صَالِحٍ قَالَ: اجْتَمَعَ عِيدَانِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ  يَوْمُ جُمُعَةٍ وَيَوْمُ عِيدٍ، فَصَلَّى، ثُمَّ قَامَ فَخَطَبَ النَّاسَ فَقَالَ: «قَدْ أَصَبْتُمْ ذِكْرًا وَخَيْرًا وَإِنَّا مُجَمِّعُونَ، فَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَجْلِسَ فَلْيَجْلِسْ، وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يُجَمِّعَ فَلْيُجَمِّعْ». {ت} وَرُوِيَ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ عَنْ عَبْدِالْعَزِيزِ مَوْصُولاً مُقَيَّدًا بِأَهْلِ الْعَوَالِي، وَفِي إِسْنَادِهِ ضَعْفٌ. البيهقي في السنن 3/318 (6083)،
2- وَرُوِىَ ذَلِكَ عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِالْعَزِيزِ عَنِ النَّبِيِّ  مُقَيَّدًا بِأَهْلِ الْعَالِيَةِ إِلاَّ أَنَّهُ مُنْقَطِعٌ.
عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِالْعَزِيزِ قَالَ: اجْتَمَعَ عِيدَانِ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ  فَقَالَ: «مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَجْلِسَ مِنْ أَهْلِ الْعَالِيَةِ فَلْيَجْلِسْ فِي غَيْرِ حَرَجٍ». البيهقي في السنن 3/318 (6084)،
ثالثا: من الآثادر الموقوفة:
1- قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ مَوْلَى ابْنِ أَزْهَرَ: شَهِدْتُ [الْعِيدَ: هق] مَعَ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ، فَكَانَ ذَلِكَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ، فَصَلَّى قَبْلَ الْخُطْبَةِ، ثُمَّ خَطَبَ، فَقَالَ: يَا أَيُّهَا النَّاسُ! إِنَّ هَذَا يَوْمٌ قَدِ اجْتَمَعَ لَكُمْ فِيهِ عِيدَانِ، فَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَنْتَظِرَ الْجُمُعَةَ مِنْ أَهْلِ الْعَوَالِي فَلْيَنْتَظِرْ، وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَرْجِعَ فَقَدْ أَذِنْتُ لَهُ. أخرجه البخاري (5572)، والبيهقي في السنن 3/318 (6086)، عَنْ أَبِي عُبَيْدٍ مَوْلَى ابْنِ أَزْهَرَ قَالَ: شَهِدْتُ الْعِيدَ مَعَ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَجَاءَ فَصَلَّى، ثُمَّ انْصَرَفَ فَخَطَبَ، فَقَالَ: إِنَّهُ قَدِ اجْتَمَعَ لَكُمْ فِى يَوْمِكُمْ هَذَا عِيدَانِ فَمَنْ أَحَبَّ مِنْ أَهْلِ الْعَالِيَةِ أَنْ يَنْتَظِرَ الْجُمُعَةَ فَلْيَنْتَظِرْهَا، وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَرْجِعَ فَلْيَرْجِعْ فَقَدْ أَذِنْتُ لَهُ. (صحيح مقوفا) البيهقي في السنن 3/318 (6085)، قال: وَرُوِىَ ذَلِكَ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مُقَيَّدًا بِأَهْلِ الْعَالِيَةِ مَوْقُوفًا عَلَيْهِ.
2- عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ قَالَ: {صَلَّى بِنَا ابْنُ الزُّبَيْرِ فِي يَوْمِ عِيدٍ، فِي يَوْمِ جُمُعَةٍ أَوَّلَ النَّهَارِ، ثُمَّ رُحْنَا إِلَى الْجُمُعَةِ، فَلَمْ يَخْرُجْ إِلَيْنَا، فَصَلَّيْنَا وُحْدَانًا، وَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ بِالطَّائِفِ، فَلَمَّا قَدِمَ، ذَكَرْنَا ذَلِكَ لَهُ. فَقَالَ: أَصَابَ السُّنَّةَ}. (صحيح) رواه أبو داود (1071)، والنسائي (1592) وفي الكبرى 1/552 (1794) وابن أبي شيبة: المصنف 2/7 (5836) وصحيح ابن خزيمة 2/359 (1465)،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shababwbanat.ahlamontada.com
 
أحاديث اجتماع الجمعة والعيد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحاديث نبوية
» مجموعة أحاديث
» اليوم الجمعة جمعة الخير والمثوبة من الله عز وجل .
» فضل العشر الأوائل من ذى الحجة ؟ خطبة الجمعة محمد حسان
» يا أمة محمد لشيخ ( خالد الراشد ) من أقوى خطب الجمعة نصرة لرسول الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتدي الإسلامي :: قسم الحديث الشريف-
انتقل الى: