,,, شكوى الحزن ,,,
أشكي الحزن أطلب فرح ... ألقى الحزن شكاي بين العرب يشكيني
أشوف الفرح في عيون الناس ... يسئلني الدمع ليش تبكيني
أقول جاوب ياقلب
يضحك يقول :
شلون أجاوب وأنا المكسور والناس تنعيني
يعاقبني الزمن على كل لحظة فرح
ولدروب الحزن بيده يوديني
كل ساعة حزن بعد لحظة فرح لذكرااك يا الغالي توديني
أشوف العمر مثل شمعه يذوب ...
وما بلعمر درب للفرح يمشيني ...
شقى قلبي عليك يا الغالي ...
وصمتك طــــــال والجرح دايم يأذيني ...
أبي كلمة فــرح من عالم الأحزان تنفيني ,,,,
قسى قلبك علي وأصبح الحزن من كثر حزني للناس يشكيني .,.,
أمشي وشوف طيفك بكل الناس يلقيني
أقول هذه به لمحه ..
وهذا به لمحات من الغالي الي معنيني
وأثر الوجوه مابها منك ,,
وأنا عيني عمت ..
وأثري طيفك هو الي معميني
حفظت .. أسمك .. رسمك .. طيفك .. حتى خطاوي مشيتك تسميني
تعبت وأنا أنده وصمتك لشقى وللحزن درباً يوديني
تعبت صحايف الورق من كثر دمعاً يكتب بدال حبر القلم ألي يواسيني
ماعاد لي بدنياي منهو معي
أو حتي يواسيني
غير حبر دمعي ووسادتاً في تالي اليل تهديني
ويبقى قلبي يقول أنا المحزون وما للفرح درباً يمشيني
وأسئل نفسي وماني لاقيه جواباً يهديني
وألى متى يا قلبي والغالي ألي بصمته معنيني ؟؟!